قبل تساقط الأمطار تتكون سحب رمادية. وفي المقابل تكون غيوم الطقس الجميل فاتحة وذات لون أبيض خالص. هذه قاعدة اعتدنا عليها جميعاً. لكن، لماذا تصبح السحب رمادية لتشكل غيوما قبل سقوط المطر؟ ما السر في ذلك؟
كلما كانت الغيوم المطرية داكنة أصبحت كميات المياه التي تهطل منها أكبر. وفي المقابل تكون غيوم الطقس الجميل فاتحة وذات لون أبيض خالص. لكن الغريب أن جميع الغيوم تبدو بيضاء حين نراقبها من الأعلى من الطائرة مثلا. وحتى الغيوم المطرية تكون بيضاء من الأعلى وداكنة من الأسفل.
تتكون السحب من الكثير من قطيرات الماء. وحين تسقط أشعة الشمس على هذه القطيرات يتبعثر الضوء وتبدو السحابة بيضاء من الأسفل. لكن كلما ازدادت كثافة السحابة قلت كمية ضوء الشمس التي تمر عبرها وتصبح غيمة، وتقوم الغيمة بامتصاص أشعة الشمس أو "ابتلاعها". ولهذا السبب تبدو الغيمة داكنة بالنسبة للناس من الأسفل على الأرض.
DW.DE
من فضلك شارك هذا الموضوع اذا اعجبك
السلام عليكم،
RépondreEffacerبل البرق و الرعد و المطر= عملية واحدة، كيف ذلك؟ قرآنيا و علميا 2016
أنظر(ي) كيف أن كلمة واحدة من القرآن و هي "لواقح" تدحض بالدلائل العلمية العالمية و المنطقية النضرية المضللة "تبخر-تكثف-مطر"
إليكم في صفحة واحدة (تعديل نظرية تبخر- تكثف- ماء مطر)
http://pdf.lu /w45p
1- التحلل الضوئي لمياه المحيطات
يتم بفعل انقسام الجزيء المائي إلى هيدروجين و أكسيجين تحت تأثير الأشعة الشمسية و بالأخص منها ما فوق البنفسجية
https://fr.wikipedia.org/wiki/Photolyse www.google.dz/search?q=photolyse
2- فجزيئات الهيدروجين و ذرات الأكسجين المحررة تحملها التيارات الهوائية الصاعدة (الساخنة و الجافة) التي تكون قوة ميكانيكية صاعدة والتي تعترضها قوة ميكانيكية معاكسة و هي ذات التيارات الهوائية الهابطة و الباردة (و أرسلنا الرياح) فالهواء المنضغط و المشبع بهاذين الغازين فبفعل الاحتكاك و أشعة الشمس تتأين (تتكهرب) ذرات الهيدروجين إيجابـا و ذرات الأكسيجين سلبا و عند بلوغ نسبة معيـنة من الانـضغاط ( المعصرات)، تلقح ذرات الهيدروجين ذرات الأكسيجين(لواقح) في انفعال كيميائي انفجاري (و أنت تعلم أن اصطناع الماء انفعال كيميائي انفجاري) فتكون ماء (فأنزلنا من السماء ماء) يسقط على شكل مطر رعدي . و هنا نفهم أيضا كيف أن ماء المطر مقطر(طهورا).كونه تكون من الغازين فقط .فإرسال الرياح و المصعر من فعل يعصر و اللقاح (تزويج الذرات) فإنزال المطر
فيصلنا ضوء البرق الناتج عن هذا الانفجار ( سرعة الضوء 299.792.458 م/ث) ثم يصلنا صوت الانفجار الذي هو الرعد (سرعة الصوت 340 م/ث و أخيرا حبات المطر لأن سرعة نزولها أقل من سرعتي الضوء و ا الصوت.
إذن فان اصطناع ماء المطر و البرق و الرعد عملية واحدة
الآية 22 من سورة الحجر ( و أرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء)ألا تعتبر لقاح ذرات الأكسيجين بذرات الهيدروجين لقاحا
الآية 14 من سورة النبأ (وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا)
الآية 48 من سورة الفرقان(و هو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا)
يحدث حول الأرض من 2000 إلى 5000 عاصفة رعدية في الثانية
http://www.planetoscope.com/atmosphere/252-nombre-d-orages-dans-le-monde.html
و تولد كل خلية عاصفة أكثر من 100 برق في الدقيقة
http://www.astrosurf.com/luxorion/meteo-orages3-eclairs.htm
3- يعني أن الأمطار الرعدية تتكون من 200.000الى 500.00 مرة في الدقيقة حول الأرض على شكل أمطار غزيرة غير أن كمية كبيرة تبقى في السماء على شكل غيوم تسوقها الرياح و تتسبب في تكثفها فتسقط بعيدا على شكل مطر هادئ بدون برق و لا رعد(الآية 27 من سورة السجدة :أولم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز ِ...) و لكن أصل تكوينها يبقى هو نفسه. و يتكلم عن أن البرق هو تفريغ شحنة كهربائية نتيجة التقاء سحب موجبة و سحب سالبة و في الحقيقة ما هي إلا ذرات الهيدروجين المتئينة إيجابا و ذرات الأكسيجين المتأنية سلبا لان الكل يعلم أن الغيوم تتكون من جزيئات ماء مثلها مثل الضباب وكلنا نعلم أن الجزيء المائي أصلا ذو قطبين قطب سالب و قطب فيصعب تخيل سحب موجبة و أخرى سالب.
لو كان ماء المطر يتكون كما نزعم بفعل التبخر( يعني صعود الجزيئات المائية) لكانت الأمطار في الصيف أكثر من الشتاء لأن نسبة التبخر في الصيف أكثر.
4- مامصير البخار الذي نراه بأعيننا ؟
فبخار الماء الذي نراه و نضن أنه صعد كما هو (يعني جزيئات ماء) ناتج عن اصطدام ذرتي هيدروجين و ذرة أكسيجين المتوفرة بكثرة غير أن مدة حياتها قصيرة لأنها تتعرض لنفس التحلل الضوئي بفعل ألأشعة ما فوق البنفسجية فتتحرر ذرات الغازين و تصعد على شكل أجسام غارية بسيطة و لا تعود إلى الأرض إلا أن تلقح بعضها بعضا و يخلق جسم آخر مركب و ثقيل يسقط إلى الأرض و هو الماء.
Compression : المعصرات
Fecondation : اللقاح
Distillé : طهورا
و الله و رسوله أعلم
السلام عليكم:
RépondreEffacer(الجديد 2016 ذرات الهيدروجين تلقح ذرات الأسيجين فانرال المطر أليس هذا لقاح؟)
معنى كلمة “لواقح” الواردة في الآية 22 من سرورة الحجر هو أن ذرات الهيدروجين تلقح ذرات الأكسيجين في الجو و أنت تعلم أن هذه العملية هي أصلا انفعال كيميائي انفجاري ( و كل انفجار يعني شرارة كهربائية و هي البرق”flash- eclair”وصوت الانفجار هو الرعد”thunder-tonnerre”و نتيجة هذا الانفعال مولود اللقاح و هو الماء “rain-pluie”). و الآن ارسال الرياح هو ارسال التيارات الهائية الصاعدة و التيارات الهوائية الهابطة (courants d’air ascendants et descendants ) التي هي فيزيائيا عبارة عن التقاء قوتين ميكانيكيتين معاكستين يعني تصادم ، فذرات هاذين الغازين بفعل الانضغاط (compressions المعصرات من فعل يعصر الواردة في الأية 14 من سورة النبأ) تتأين يعني تتكهرب ايجابا بالنسبة للهيدروجين و سلبا بالنسبة للأكسيجين و هنا يقع اللقاح ( fécondation ou combinaison ) فيمنح الأول ايلكتروناته للثاني الذي يكتسبها. و الماء الذي ينشأ نتيجة هذا الانفعال هو طهور حتما لأنه يتكون من غازين بسيطين ما جاء في الآية 48 من سورة الفرقان. و الله هذا فراق بيننا و بين من جاء بهذه النظرية المضللة التي أضل بها البشرية بما فيها علماء مسلمين يستدلون بالقرآن لتفسير كذبة كبرى و هذا منذ قرون. أضن أن ما أقوله يطرح أسئلة حتما: مثلا منها – نحن نرى بأم أعيننا الماء يتبخر ؟ لديا الاجابة العلمية المقنعة الشافية و الكافية هنا في صفحة واحدة (بما فيه الرسومات ) https://pdf.lu/7Owm (البرق + الرعد + المطر = عملية واحدة) و كل شيءيتضح